THE 2-MINUTE RULE FOR التشوهات المعرفية

The 2-Minute Rule for التشوهات المعرفية

The 2-Minute Rule for التشوهات المعرفية

Blog Article



 أعاده بناء الادراك يجب أن تتحمل مسؤولية ما يحدث في حياتك فليس من الطبيعي أن يكون الآخر هو السبب في كل ما يحدث لك فهناك درجة من المسؤولية تقع على عاتقك. 

ويشيع التهويل بصورة كافية في عموم الشعب لدرجة ترويج مقولات مثل «صنع من الحبة قبة.» فعادة ما يقوم المكتئبون بالتهويل (المبالغة) في الصفات الإيجابية لـلآخرين، فيما يهونون (يقللون) من قدر الصفات السلبية. هناك نوع فرعي واحد للتهويل:

هل تساعدك طريقة التفكير هذه على تحقيق أهدافك أو أن تكون أكثر سعادة في الحياة؟ هل يدفعك للتغلب على مشاكلك؟ إذا لم يكن الأمر كذلك ، فعليك تغيير الطريقة التي ترى بها الأشياء.

التوسيم: هو شكل متطرف من تفكير "الكل أو لا شيء" ويتعلق بتصنيف الناس والنفس ضمن فئات ثابتة غير مرنة مرتبطة بالأحكام المسبقة. وبهذه الطريقة ، عادة ما يتم اختيار خاصية أو اثنتين من سمات الشخص ويتم تصنيف الشخص عليها دون مراعاة الفضائل أو العيوب الأخرى.

يقيس هذا النوع من الناس قيمته من خلال مقارنة أنفسهم بالآخرين ، بحيث إذا فسروا أن الأشخاص من حولهم "متفوقون" عليهم ؛ سيشعرون بعدم الارتياح والإحباط والحزن.

بعد تعرُّفك إلى أنواع التشوه المعرفي المتعددة التي ذكرناها آنفاً سوف تبدو إحداها على الأقل مألوفة لك، فقد تعرف شخصاً يفعل ذلك أو قد تقع أنت في إحدى الأنواع السابقة، لكن يوجد حل للأمر؛ وذلك من خلال انتباهك الشديد إلى طريقة تفكيرك ومعتقداتك وفحص مدى صحتها والتحقُّق منها كي تدرك إن كانت طريقتك في التفكير تساعدك على التقدم في حياتك بمختلف جوانبها وتدفعك إلى النجاح والسعادة أم تحبطك وتقلل من عزيمتك دوماً، فعندها عليك تغييرها فوراً، ولا تنسَ أنَّ قول الأشياء الإيجابية لنفسك هام جداً وليس خداعاً للذات كما يعتقد بعض الأشخاص.

ويرتبط هذا أيضًا بالتفكير ثنائي التفرع بوضع الحقائق في "دائمًا" أو "أبدًا". مثال على ذلك هو التفكير "لا شيء جيد يحدث على الإطلاق".

خامساً: سجل النتائج السلوكية التي نتجت أو قد تنتج عن تفسيرك اللاعقلاني.

مثال آخر: يمر الشخص بمواقف أو علاقة تحتوي علي مواقف نور الإمارات إيجابية وأخرى سلبية، فيقوم بخصم أو تجاهل أو عدم احتساب المواقف الإيجابية.

كارثي: الكارثية هي الميل إلى تخيل أسوأ النتائج المحتملة لموقف ما، مما يؤدي إلى القلق والخوف المفرط.

قيام الشخص (أو توقع قيام الآخرين) بما ينبغي أو يُفترض القيام به أخلاقيا، بغض النظر عن الحالة الخاصة التي يواجهها الشخص. وهذا ينطوي على الامتثال الصارم للضرورات الأخلاقية الفئوية والتي، التشوهات المعرفية بحكم تعريفها، «تُطبق دائمًا»، أو الضرورات الافتراضية التي تنطبق على هذا النوع العام من الحالات.

قد يتساءل هذا الشخص أيضًا ، هل سأضحك على شخص يشعر بالتوتر أو يحمر خجلاً وهو يتحدث في الأماكن العامة؟

وقفة والتفكير: عندما تلاحظ أفكارًا سلبية، توقف مؤقتًا وتأمل في مدى صحتها. هل تقفز إلى الاستنتاجات أم تضع افتراضات غير مبررة؟

ومشاعرنا التي نشعر بها أثناء الموقف ويترتب عليها سلوكنا في هذه اللحظة ووقت الموقف نفسه وكل هذة العمليه تسمي بالصياغه المعرفية للفرد والتي من خلالها نستطيع الوصول للتشوهات المعرفية وأخطاء التفكير لدينا

Report this page